منح المعرض الدولي الرابع للاختراعات في الشرق الأوسط الذي احتضنته الكويت مؤخراً الجائزة الذهبية الدكتور أحمد الخازم المشرف على كرسي بقشان لأبحاث النحل بجامعة الملك سعود عن اختراعه (نظام متكامل للتحكم في الرطوبة والحرارة وثاني أكسيد الكربون داخل طوائف نحل العسل)، والذي يهيئ ظروفاً مثالية للنحل، للمحافظة عليه وزيادة إنتاجه خاصة أثناء فترة الصيف، وقد حصل هذا الاختراع أيضاً على جائزة مكتب براءات الاختراع لدول مجلس التعاون الخليجي.
وعبر الخازم عن سعادته بهذا الإنجاز الذي يتوج جهود الكرسي لتطوير صناعة النحل، من خلال رؤى وابتكارات جديدة تسهم في تطوير صناعة النحل في المملكه، تترجم ما يجده من دعم كبير من إدارة الجامعة، التي لا تألو جهداً في تشجيع الباحثين بالكراسي البحثية، ورعاية المشروعات العلمية المتميزة.
وأكد أن هذا الإنجاز لا ينسب إليه ولا إلى الكرسي فحسب، وإنما ينسب أولاً إلى الجامعة، التي ترعى الباحثين، وتدعم الكراسي البحثية، وتوفر البيئة المناسبة للإبداع العلمي، معرباً عن امتنانه وتقديره لمعالي الدكتور عبدالله العثمان مدير الجامعة، والدكتور على الغامدي وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي على ما يقدمانه من اهتمام ورعاية تحفيزاً للكراسي البحثية لترتقي بأدائها، كما عبر الخازم عن شكره للمهندس عبدالله بقشان ممول الكرسي، الذي لا يتوانى في تقديم ما يستطيع لدعم صناعة النحل في المملكة العربية السعودية، وتجاوز ما يعترضها من مشكلات. وجمع هذا المعرض الذي أقيم برعاية صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت وافتتحه الشيخ حمد جابر العلي الصباح وزير الإعلام الكويتي 150 مخترعاً من 35 دولة قدموا 170 اختراعاً، تم اختيارها من بين 1200 اختراع تقدم بها أصحابها للمعرض. وعلى صعيد آخر، قدم الدكتور أحمد الخازم التحية والشكر للقائمين على هذا المعرض لما وجده الوفد السعودي المشارك الذي مثل جامعة الملك سعود من حفاوة بالغة واهتمام كبير عبرا عن عمق ما يربط البلدين الشقيقين من علاقات عميقة، يعززها التعاون العلمي، وتواصل الأكاديميين والباحثين فيهما.
http://www.alriyadh.com/2011/12/10/article690395.html
وعبر الخازم عن سعادته بهذا الإنجاز الذي يتوج جهود الكرسي لتطوير صناعة النحل، من خلال رؤى وابتكارات جديدة تسهم في تطوير صناعة النحل في المملكه، تترجم ما يجده من دعم كبير من إدارة الجامعة، التي لا تألو جهداً في تشجيع الباحثين بالكراسي البحثية، ورعاية المشروعات العلمية المتميزة.
وأكد أن هذا الإنجاز لا ينسب إليه ولا إلى الكرسي فحسب، وإنما ينسب أولاً إلى الجامعة، التي ترعى الباحثين، وتدعم الكراسي البحثية، وتوفر البيئة المناسبة للإبداع العلمي، معرباً عن امتنانه وتقديره لمعالي الدكتور عبدالله العثمان مدير الجامعة، والدكتور على الغامدي وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي على ما يقدمانه من اهتمام ورعاية تحفيزاً للكراسي البحثية لترتقي بأدائها، كما عبر الخازم عن شكره للمهندس عبدالله بقشان ممول الكرسي، الذي لا يتوانى في تقديم ما يستطيع لدعم صناعة النحل في المملكة العربية السعودية، وتجاوز ما يعترضها من مشكلات. وجمع هذا المعرض الذي أقيم برعاية صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت وافتتحه الشيخ حمد جابر العلي الصباح وزير الإعلام الكويتي 150 مخترعاً من 35 دولة قدموا 170 اختراعاً، تم اختيارها من بين 1200 اختراع تقدم بها أصحابها للمعرض. وعلى صعيد آخر، قدم الدكتور أحمد الخازم التحية والشكر للقائمين على هذا المعرض لما وجده الوفد السعودي المشارك الذي مثل جامعة الملك سعود من حفاوة بالغة واهتمام كبير عبرا عن عمق ما يربط البلدين الشقيقين من علاقات عميقة، يعززها التعاون العلمي، وتواصل الأكاديميين والباحثين فيهما.
http://www.alriyadh.com/2011/12/10/article690395.html
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق