Powered By Blogger
أهلاً وسهلاً بكم في مدونة منحل الديوانيه ......... يسرنا مشاركتك فيها
Welcome to Diwaniyah Apiary Blog... We are pleased to hear from you

30‏/04‏/2013

فلسطين / بدء موسم قطف العسل في غزة وتحذيرات من "المهرب" عبر الأنفاق

 بدأ في غزة الأسبوع الماضي موسم قطف العسل، حيث تشير التقديرات إلى انه يوجد في القطاع 25 ألف خلية، ومتوسط الإنتاج لكل خلية بين 8- 10 كيلو غرامات، ويتراوح سعر الكيلو بين 60 - 70 شيقلا.
وقال عماد غزال ممثل الجمعية التعاونية لمربي النحل: من المتوقع أن تنتج كل خلية 10 كيلو غرامات هذا الموسم بعد إحداث بعض التطوير للخلايا، مشيرا إلى أن حجم الإنتاج تناقص عن السنوات السابقة جراء الكثافة السكانية واستغلال الأراضي لإقامة المباني السكنية خاصة أنه في فترة الثمانينيات كانت غزة تصدر العسل لدول الخليج.
وعن مدى جودة العسل المستورد أكد غزال أن ما يدخل القطاع بطرق غير شرعية عبارة عن سكر مطبوخ ويباع الكيلو منه 
بـ 14 شيقلا رغم أنه في مصر بلد المنشأ يباع بـ 80 جنيها.
وقال أن عمليات التجهيز لإنتاج العسل تحتاج لعام كامل حيث تغيير الملكات والتركيز على الشغالات ونقل المناحل إلى مراعي جديدة، مشيرا إلى أن موسم القطف يبدأ في شهر نيسان وينتهي بشهر حزيران، وبعد ذلك يتم تجهيز الخلايا والمناحل للموسم المقبل الذي يحتاج لكلفة وتطوير خاص.
وفي مكان مجاور لمكان قطف العسل تم فرز المكونات التي تشتمل على الشهد والشموع وغيرها، وسط التأكيد على ضرورة زيادة وتطوير خلايا النحل لتوفير كميات الإنتاج المطلوبة في ظل عدم جودة العسل المهرب إلى غزة.
http://www.alhayat-j.com/newsite/details.php?opt=7&id=203769&cid=2931

الاتحاد الأوروبي يقرر حظر المبيدات القاتلة للنحل


صوتت الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي اليوم الاثنين لصالح تقييد استخدام مبيدات الحشرات التي أثبتت الدراسات العلمية أن لها علاقة بالنفوق الجماعي للنحل الذي يثير قلقا بالغا في عموم القارة الأوروبية.
ويعتقد أن مركبات الـ(نيونيكوتينويد) التي تحتويها المبيدات هي المسؤولة عن إيذاء النحل، ويقول الاتحاد الأوروبي إن استخدام هذه المادة يجب أن يحصر في المحاصيل الزراعية التي لا يحبها النحل وغيره من الحشرات التي تنقل الطلع.
ويقول الباحثون إن فصائل النحل البري - مثل نحل العسل - مسؤولة عن تلقيح ثلث الانتاج الزراعي في العالم.ولكن العديد من المزارعين والخبراء الزراعيين يعارضون الإجراء الجديد متعللين بشح المعلومات الموثوق بها عن أضرار هذه المبيدات.
وكان تصويت أجراه الاتحاد الأوروبي على مقترح مماثل الشهر الماضي غير حاسم، ولذا أحيل الموضوع الى لجنة استئناف ستجتمع اليوم للتصويت على المقترح.
يذكر أن فرنسا وألمانيا وإيطاليا وسلوفينيا تقيد بالفعل استخدام مركبات الـ(نيونيكوتينويد)، ولكن فكرة فرض قيود مؤقتة لم تتلق تأييدا يذكر الشهر الماضي بموجب نظام التصويت الساري المفعول في مؤسسات الاتحاد الأوروبي خصوصا بعد امتناع ألمانيا وبريطانيا عن التصويت.
فقد صوتت 13 دولة بالايجاب، بينما عارضت المقترح 9 دول وامتنعت خمس عن التصويت.
نحل
وكان تقرير أعدته الوكالة الأوروبية لسلامة الاغذية ونشرته في يناير / كانون الثاني الماضي قد خلص إلى أن هذه المبيدات تشكل "تهديدا حادا وخطيرا" للحشرات التي تنقل الطلع بما فيها نحل العسل.
ولكن التقرير قال أيضا إنه في بعض الحالات لم تتمكن الوكالة من "التوصل الى نتائج نهائية بسبب نقص في المعلومات."

اليمن / اختتام دورات تدريبية في مجال تربية النحل بمحافظة مأرب

اختتم مكتب الزراعة والري بمحافظة مارب سلسلة الدورات التدريبية في المحافظة في مجال تربية النحل والتي استهدفت 300 متدرب من هواة تربية النحل وصغار النحالين كمرحلة اولى وسيتم توزيع خلايا نحل عليهم كمرحلة ثانية .
واوضح مدير عام مكتب الزراعة والري لوكالة الانباء اليمنية/ سبأ/ ان الدورات التدريبية التي اختتمت اعمالها في مدينة مارب اليوم استهدفت النحالين في مديريات المدينة، الوادي، حريب، الجوبة ، مدغل ، مجزر، وهدفت الى رفع معارفهم وقدراتهم في مجال تربية النحل ومكافحة الامراض التي تواجه المناحل وتمثل خطرا عليها .. لافتا الى أن المكتب نفذ يوم أمس دورة تدريبية لـ 16 مهندسا زراعيا في مجال مكافحة حشرة حافرة انفاق الطماطم، حيث سيتولى المهندسون تدريب المرشدين الزراعيين على أساليب مكافحة هذه الحشرة من اجل نقلها الى المزارعين.
http://www.sabanews.net/ar/news307665.htm

اليمن / تأهيل 40 نحالا في محمية عتمة الطبيعية في تربية نحل العسل وزيادة الإنتاج بذمار

اختتمت بمحمية عتمة الطبيعية بمحافظة ذمار دورة تدريبية خاصة بتربية ورعاية نحل العسل نظمها على مدى ستة أيام صندوق الفرص الاقتصادية ضمن برنامج تطوير سلاسل القيمة لمنتج العسل.
وأوضح مدير سلاسل امداد العسل بمحافظة ذمار المهندس شمسان حفظ الله العنسي لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) ان 40 شخصا من مربيي نحل العسل من اعضاء جمعية خبش لمنتجي العسل والبن والخضار والفواكه بمديرية عتمة محافظة ذمار تلقوا العديد من المعارف العلمية حول الاهمية الاقتصادية لعسل النحل ودور البرنامج في تحسين الظروف الاقتصادية والمعيشية للأسر الريفية والتعرف على مكونات خلية النحل الحديثة وطرق تجميعها وصيانتها .
مشيرا إلى أن الدورة هدفت إلى اكساب المشاركين الخبرات حول ادوات النحال واستعمالاتها والعناية بها خلال الفصول الاربعة ومواصفات العسل وخصائصه واستعمالاته والآفات والمشاكل المتعلقة بتربية النحل وطرق علاجه
وبين ان البرنامج يهدف الى رفع مهارات النحالين في التعامل مع نحل العسل والعمل على زيادة الانتاج بجودة عالية والتعرف على الاخطار التي تهدد الخلية.
ولفت الى ان برنامج سلاسل الامداد للعسل احد البرامج التابعة لصندوق الفرص الاقتصادية والذي يعمل على تشجيع النحالين على التوسع في الانتاج وشراء المحصول وتسويقه خارجيا بما يسهم في تحقيق عائد اقتصادي مناسب للنحال وبما يسهم في تعزيز الاقتصاد الوطني من خلال تصدير العسل اليمني المعروف بجودته العالية الى عدد من دول العالم من خلال عدد من الشركات المتخصصة في هذا المجال.

http://www.sabanews.net/ar/news308038.htm

اليمن / اختتام دورة تدريبية في مجال تربية النحل وإنتاج العسل في عمران

اختتمت اليوم بعمران دورة تدريبية في مجال تربية النحل وانتاج العسل نظمتها جمعية تنمية المجتمع بالتنسيق والتعاون مع مكتب الزراعة بالمحافظة.
هدفت الدورة التي إستمرت ثلاثة ايام تعريف 30 نحال من ثمان مديريات بالطرق العلمية في تربية النحل وانتاج العسل وتصحيح اخطاء النحالين في هذا المجال..
وفي ختام الدورة التي حضرها وكيل وزارة التربية محمد طواف اكد الأمين العام للمجلس المحلي بالمحافظة صالح المخلوس اهمية مثل هذه البرامج في تأهيل العديد من ابناء المحافظة في مجال تربية النحل باعتبار محافظة عمران من اهم المحافظات المنتجة لاشهر انواع العسل البلدي..
وحث المخلوس على تعميم هذه البرامج في جميع المناطق المؤهلة لتربية النحل وانتاج العسل..
http://www.sabanews.net/ar/news307845.htm

الحاج حسن طلب من مربي النحل نقل قفرانهم إلى مناطق جبلية

طلب وزير الزراعة في حكومة تصريف الأعمال حسين الحاج حسن من مربي النحل نقل قفرانهم إلى مناطق جبلية قبل نهار اثنين القادم موعد بدء رش مادة الديلتا مترين عبر طوافات الجيش اللبناني التي ستغطي مسحة خمسين إلى سبعين ألف دونم وحسب ما تقتضيه الحاجة للقضاء على حشرة السونا التي تضرب حقول القمح في هذا الوقت من كل سنة كما وشكر الجيش اللبناني لتضحياته الجبارة على مستوى الوطن وخاصة لمساعدته وزارة الزراعة والمزارعين اللبنانيين.
كلام وزير الزراعة في قاعدة رياق الجوية عند تفقده مع قائد القاعدة للطوافات الموكلة بتنفيذ مهمة رش المبيدات اللازمة لمكافحة حشرة السونا.
http://www.elnashra.com/news/show/611228/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A7%D8%AC-%D8%AD%D8%B3%D9%86-%D8%B7%D9%84%D8%A8-%D9%85%D8%B1%D8%A8%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D9%84-%D9%86%D9%82%D9%84-%D9%82%D9%81%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%87%D9%85-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%B7%D9%82-%D8%AC%D8%A8%D9%84

مربو النحل في اليونان سلموا من الأزمة

يتوافر العسل بكثرة في اليونان التي لا تسمح بزراعة المواد المعدلة جينياً ويتمتع بمساحات برية شاسعة سلمت من شر الزراعة الصناعية.
وتضرب اليونان أزمات متعددة، لكن البلاد لا تواجه مشكلة التراجع المخيف في أعداد النحل كما هي الحال في غالبية البلدان المتقدمة، والفضل هو لمربيي النحل الذين نجحوا في الاستغناء عن الزراعات الصناعية والمبيدات التي تؤدي إلى اندثار النحل، فثلاثون في المئة من الأراضي مخصصة للزراعة، في حين أن النسبة المتبقية مؤلفة من الأراضي البرية. كما أن ثمانين في المئة من العسل اليوناني الصنع ينتج من طلع المناطق الحرجية والنبات البري، بحسب جمعية مربيي النحل في اليونان «أو أم أس أي».
وشرح باسخاليس هاريزانس مدير قسم تربية النحل في جامعة أثينا للعلوم الزراعية أن اندثار «جماعات النحل يشكل مشكلة في الولايات المتحدة وبلدان أوروبية كثيرة مثل ألمانيا وإسبانيا، ونحن لا نواجه هذه المشكلة بعد في اليونان».
نيكوس ريباس مربي نحل في السادسة والأربعين من العمر سلم من شر هذه الظاهرة الغريبة التي يعانيها نظراؤه الأوروبيون والتي تثير مخاوف شديدة في أوساط علماء العالم أجمع. فالنحل يضطلع بدور رئيسي في التلقيح، ومن شأن اندثاره أن يهدد مستقبل الزراعة والتوازن البيئي برمته.
وعلى سبيل المقارنة، كان موسم العام 2012 «كارثيا» في فرنسا بنظر الاتحاد الوطني الفرنسي لتربية النحل الذي ندد بمعدل نفوق النحل الذي بلغ اليوم %30، في مقابل %5 في التسعينيات.
أما مربو النحل في اليونان فهم أفضل حالا بكثير من زملائهم في فرنسا.
وقال نيكوس الذي تربي عائلته النحل منذ قرنين «أهوى تربية النحل، ولا مجال لممارسة هذه المهنة إذا كنتم لا تحبونها. ووالدي الذي ناهز الثامنة والسبعين من العمر لا يزال نشطاً في هذا المجال، فالشغف بهذه المهنة يدوم مدى الحياة».
لكن هل تدرك فعلا اليونان المخاطر المحدقة بمستقبل التلقيح في حال واصل نفوق النحل وتيرته الشديدة؟
فقد عارضت السلطات اليونانية الحظر الذي كانت المفوضية الأوروبية ترغب في فرضه لمدة سنتين على المبيدات الضارة بالنحل.
ولم تنجح المفوضية في منع استخدام هذه المواد الكيميائية، بعدما صوت 13 عضواً ضد المشروع، مقابل 9 أعضاء صوتوا لصالحه.
وقالت إلينا دانالي من منظمة «جرينبيس» البيئية إن «ذلك المشروع لم يكن يخدم مصالح اليونان.. فالبلاد هي من كبار منتجي العسل، وكان ينبغي عليها أن تصوت لصالح الحظر».
وقد خيبت سلطات البلاد آمال الاتحاد اليوناني لتربية النحل. ولا توفر الحكومة مناسبة لتشيد بالمنتجات الزراعية المحلية الصنع، بما فيها العسل. وأكد الاتحاد أنه «كثف جهوده، في مسعى إلى تغيير موقف الحكومة» قبل عملية تصويت جديدة قد تنظم في الصيف.
ومن مصلحة اليونان الدفاع عن تربية النحل، فهذا البلد الذي يضم 10 ملايين نسمة و20 ألف مربي نحل يتمتع بأكبر نسبة من قفران النحل في الكيلومتر المربع الواحد، على حد قول باسخاليس هاريزانس.
وينتج البلد ما بين 12 و17 ألف طن من العسل في السنة الواحدة، وهو في المرتبة الثانية أوروبيا بعد إسبانيا التي هي أكبر منه بكثير، من حيث المساحة.
أما على الصعيد التجاري، فيعتبر العسل من الصادرات الرئيسية في البلاد، علماً بأن اليونان هي بأشد الحاجة إلى تصدير منتجاتها لتخرج من عنق الزجاجة.
ورغم نسبة الإنتاجية المرتفعة استوردت اليونان العام الماضي العسل أكثر مما صدرته.
والسبب بكل بساطة هو أن اليونانيين هم أكبر مستهلكي عسل في العالم أجمع، مع استهلاك يبلغ 1.7 كيلوجرام في السنة الواحدة للشخص الواحد، مقابل 0.4 كيلوجرام في الولايات المتحدة.

http://www.alarab.qa/details.php?issueId=1963&artid=240495

29‏/04‏/2013

العكبر أو البروبولس.. مضاد حيوي طبيعي واسع الطيف من دون تأثيرات جانبية تذكر

 خلية النحل غذاء متكاملا للإنسان يسهم في شفاء الكثير من الأمراض حيث يحتوي هذا الغذاء على العسل وحبوب الطلع والغذاء الملكي والبروبوليس أي العكبر هذه المكونات من شأنها أن تمدنا بالطاقة والبروتين والفيتامينات والأنزيمات والأملاح المعدنية ومن العكبر نحصل على مضاد حيوي طبيعي واسع الطيف.والعكبر هو مادة راتنجية صمغية تجمعها شغالات نحل العسل من الأشجار وتضيف إليها حبوب الطلع والشمع ومفرزات لعابية ويعد العكبر المنتج في محافظة اللاذقية من أجود الأنواع لاعتماد النحل على مصادر نباتية وطبيعية متنوعة في تغذيته كأشجار الحمضيات والكينا والصنوبريات والحور وغيرها من الأشجار والنباتات الموجودة في المنطقة.ويشير الدكتور عبد الله حاطوم الاختصاصي في تربية النحل الى ان استخدام منتجات النحل اليوم في العلاجات الطبية أصبح مبنيا على أسس علمية مؤكداً وجود الكثير من البحوث العلمية في الجامعات ومراكز البحث العلمي التي تقوم بالتحاليل الدقيقة لهذه المنتجات والتعرف على مكوناتها ثم إجراء التجارب عليها واستخدامها في الحالات العلاجية المختلفة.وقال إن هذه الدراسات الحديثة بينت أن العكبر يحتوي على 55 بالمئة صموغ و30 بالمئة شمع نحل و10 بالمئة زيوت طيارة و5 بالمئة حبوب طلع ومواد إضافية أخرى بكميات قليلة.وبين حاطوم أن النحلات الشغالة تقوم بتصنيع العكبر من اجل تضييق أبواب الخلايا مكونة بذلك مداخل وممرات للتعقيم تطلي به جدران الخلية والعيون السداسية قبل ان تخزن العسل وحبوب الطلع وتعقم به النخاريب قبل ان تضع فيه الملكة بيوضها حتى إذا فقست البيوض يكون النخروب معقما خاليا من الجراثيم.ولفت حاطوم إلى أن مكونات العكبر تحتوي 3 أنواع من الأحماض العطرية لكل منها وظيفة حيوية ومن أهم مواصفاته انه مضاد حيوي طبيعي تمت دراسة فعاليته على 74 نوعا من الجراثيم وتبين انه يقضي على معظمها ويوقف نمو الكثير منها كما يوقف كليا نمو الفطور التي تصيب الإنسان.وأضاف أن العكبر القاتل للجراثيم لا يحتوي على أي مواد سامة بل يعمل على التوازن الفلوري في الأمعاء ويحافظ على خواصه الطبيعية لمدة تزيد على الأربع سنوات في درجات حرارة منخفضة حتى أن مستخلصاته تستخدم للضبط الحراري فهو يساعد على مقاومة ارتفاع حرارة الإنسان.وبين حاطوم وجود أشكال دوائية مستخلصة من العكبر منها المستخلص الكحولي والمائي والزيتي ويستخدم في تركيب مراهم متعددة الاستعمالات ويعالج مختلف أنواع الحروق و أمراض الكولون والمعدة وأمراض الأنف والحنجرة بالإضافة الى علاج أمراض الربو والسل وأمراض الفم بأنواعها والأمراض النسائية والجلدية ومن أهم المكتشفات الحديثة علاج العكبر للأوعية القلبية وأمراض العين والتهابات المفاصل كما يستخدم في مستحضرات التجميل.ولفت حاطوم إلى أن العكبر كغيره من المواد التي تحتوي على مضادات حيوية قد يكون لبعض الأشخاص رد فعل تحسسي تجاهه ويظهر بالحكة أو طفح جلدي أو ورم في الشفتين واللسان ويلاحظ ان نسبة الأشخاص الذين يتحسسون من العكبر هي شخص واحد في الألفين وعند ظهور تلك الأعراض يجب إيقاف تناول العكبر فورا.
://www.murasel.org/portal/2012/0...35782/#respond

فلسطين/زراعة الخليل تنهي دورة تدريبية لتربية النحل في صوريف

 انهت مديرية زراعة الخليل دورة تدريبية في تربية النحل، ضمن "انشطة انتاج الغذاء في الفناء الخلفي للمنزل في المناطق الضعيفة و المهمشة في الضفة الغربية وقطاع غزة "، والممول من منظمة الاغذية والزراعة (الفاو)، الهادف الى تزويد الجمعيات النسوية بمشروع انتاجي صغير لتوفير مصدر دخل اضافي للأسرة الريفية، حيث تم تقديم 40 خلية نحل وجميع مستلزمات الانتاج لجمعية سيدات صوريف لإنماء الثروة الحيوانية، واستمرت الدورة مدة خمسة ايام تدريبية بشكل نظري وعملي بواقع 18 ساعة. 
افتتح الدورة نادر الكركي رئيس شعبة النحل ممثلا عن مديرية زراعة الخليل، موضحا برنامج الدورة للعضوات في الجمعية، وذلك بحضور كل من شرف ابو كرش من منظمة الاغذية والزراعة العالمية (الفاو)، وجمال بشير رئيس قسم التسويق، وهند الجعبري رئيسة قسم التنمية الريفية من مديرية زراعة الخليل.
وتحدث الكركي عن اهمية تربية النحل ومميزاتها، ومميزات التربية في خلايا النحل الحديثة، واهمية اختيار المكان المناسب، متطرقا للحديث عن افراد طائفة النحل ووظيفة كل منهما، واهم السلالات المرباة في فلسطين والعالم.
كما شرح جمال عن ادوات النحال اللازمة واجزاء الخلية الحديثة، وطرق نقل النحل وكيفية التعامل مع الخلايا خلال الفصول الاربعة، مشيرا الى اهم العمليات الحقلية التي تتم خلال العام مثل تقسيم الخلايا والتغذية والتشتية والتطريد وضم الطوائف.
وتم الحديث ايضا عن فرز العسل وعملية حفظ البروايز بعد القطف، وبعض الظواهر العامة التي تحدث في خلايا النحل من السرقة والملكات الكاذبة وكيفية مكافحتها، واهم الامراض والافات التي تصيب النحل وكيفية علاجها و مكافحتها.
وتم عمل ايام حقل لتدريب المستفيدات، لتعريفهن باجزاء الخلية وكيفية التعامل مع الخلايا.
وافاد مدير زراعة الخليل المهندس بدر الحوامدة ان هذه النشاطات تأتي ضمن استراتيجية وزارة الزراعة في تطوير قطاع النحل.

http://www.maannews.net/arb/ViewDetails.aspx?ID=590262

قرار اوروبي لمواجهة تزايد موت النحل


قرار اوروبي لمواجهة تزايد موت النحل
يتزايد موت النحل في الاتحاد الاوروبي بمعدلات مقلقة، ما يهدد ايضا الانتاج الزراعي القائم على التلقيح. لهذا وافقت غالبية الدول الاوروبية على تقييد استخدام ثلاث مبيدات زراعية تضر بالنحل.
روجر وايت من المفوضية الاوروبية يقول :“القرار الرسمي سيصدر بعد عدة اسابيع، لكننا اتخذنا الان القرار السياسي لتقييد استخدام هذه المواد وسينفذ ابتداء من اواخر هذا العام”.
المبيدات المقيدة هي من فئة “نيونيكوتينويد“، ولن يسمح باستخدامها إلا في البيوت البلاستيكية بالنسبة للنباتات والازهار الجاذبة للنحل، أما في الحقول المفتوحة ففقط بعد انتهاء موسم الإزهار.
القرار أبهج حملة المدافعين عن النحل، والذين تظاهروا خارج المفوضية الاوروبية.
هيلين كوفيرث، الناشطة في الحملة تقول :“النحل تضرر بشكل رهيب، فهذه المواد تؤثر على جهازه العصبي لذلك يفقد حاسة التوجه ويضيع عن خلاياه ويموت”.
حظر عدة مبيدات فتح شهية جمعيات مدافعة عن البيئة لتطالب بحظر أنواع اخرى.
إذ يقول ماركو كونتيرو، من جمعية السلام الاخضر، بعد مشاركته في التظاهرة :“في تقريرنا العلمي الاخير حددنا سبع مواد تسبب مشاكل كبيرة للنحل وحشرات ملقحة أخرى. نريد أن تضيف المفوضية هذه المواد إلى لائحة المواد التي حظرتها فهي لا تقل ضررا عنها”.


أسراب الوروار تهدد اقتصاديات النحل في السعودية


ا
سعودي يصطاد طائر الوروار («الشرق الأوسط»)
الرياض: عمر الرسلاني
في آخر فصل الربيع تهاجر طيور الوروار، أو كما يسميها البعض الخطاف أو «الخضاري»، من شرق الأرض إلى مغربها، ويستبشر هواة الصيد بموسم حافل من الطيور المصطادة، إلا أن تلك الطيور ترهب النحالين لما تتسبب فيه من مهاجمة لمناحلهم، حيث يطلق عليها «آكل النحل»، وتعرضهم لخسائر فادحة.وقال النحال فرحان الشمري إنه فؤجئ الأسبوع المنصرم عندما أراد الاطمئنان على مناحله بسرب من طيور الوروار يطوق المناحل، وعندما اقترب منها أكثر اكتشف أن تلك الطيور التهمت الكثير من النحل، وهذا ما دفعه للعمل على مكافحة تلك الطيور بكل الوسائل، ومن بينها وضع ما يطلق عليه «المخيول» وهو مجسم على هيئة إنسان لإرهاب الطيور وإبعادها، أو بإشعال النيران لتفريق تلك الطيور.
وذكر الشمري أن النحالين يستبشرون بالخير عند سقوط أمطار غزيرة على كل مناطق المملكة، موضحا علاقة النحال الطردية مع المطر، فكلما زادت كميات الأمطار زادت كميات إنتاج العسل.
وأوضح الشمري أن طائر الوروار من الطيور ذات اللون الجذاب، وهي أخطر آفات النحل، حيث الطائر الواحد منها يلتهم ما يقارب الـ70 نحلة يوميا ليغير في طبيعة المنحل ويفتك بها. ولا حيلة للنحال في دفع هذا البلاء، حيث إنه يتمتع بقوة خارقة على المناورة أثناء الطيران، لدرجة أنه يستطيع اصطياد النحل أثناء طيرانه.
ويضيف الشمري أنه بمجرد شعور النحل بوجود الوروار حول المنحل فإنه يمتنع تماما عن الخروج من الخلايا لعدة أيام عسى أن ينصرف سرب الوروار، لكنه يضطر في النهاية للخروج لجمع الماء والغذاء الضروري، ولكنه يتبع استراتيجية غاية في الذكاء؛ إذ يخرج من خلاياه في الصباح الباكر على غير العادة حتى يستفيد من بداية الصباح في الفرار من الوروار، ولا يرجع النحل إلى خلاياه.
ويضيف الشمري أن النحل يظل في الحقول طوال النهار، ليعود بعد الغروب عادة حتى يتفادى قنص الوروار؛ بسبب قلة الضوء، وبسبب عودة النحل دفعة واحدة فيقل العدد المصيد. وإذا استمر سرب الوروار رابضا حول المنحل فإن النحل يطور استراتيجية أخرى تنم عن الذكاء أيضا؛ إذ يخرج نحل مختلف الطوائف في أسراب تطارد الوروار لتلسعه فيفر منها الطائر خوفا على عينيه؛ كونها الجزء الوحيد الممكن لسعه، وعندما يصل النحل إلى هذه المرحلة تؤثر الطيور السلامة، وترحل عن المنحل.
ويضيف الشمري أن النحل يعتبر الغذاء المفضل لطائر الوروار، الذي يهاجر من مناطق بعيدة من العالم، وتعيش جنوب أوروبا وفي أفريقيا وآسيا وأستراليا. ويتميز طائر الوروار بالألوان الجميلة، فريشه يتكون من عدد من الألوان، هي الأزرق والأخضر والأحمر والأصفر والبني المائل للاحمرار.
ويشير محمد الغامدي، وهو من أصحاب المناحل، إلى أنهم يعانون كثيرا من أسراب طائر الوروار؛ كونه ضيفا مزعجا ويكلف أصحاب المناحل كثيرا. ويتطلب الأمر توفير عمالة عند المناحل تعمل على حمايته من هذا الطائر، كونه يشكل خطرا أيضا على الملكات، إذ ينقض عليها الطائر أثناء فترة التلقيح.
وطائر الوروار يفد إلى الجزيرة العربية كل سنة ويحط رحاله في عدد من المناطق السعودية، وخاصة في الجنوب أثناء هجرته من أوروبا وأفريقيا، ومروره عبر الجزيرة العربية والعودة إلى موطنه الأصلي.
من ناحية أخرى تسعى الجمعية التعاونية للنحالين بالسعودية، التي تتخذ من مدينة الطائف مقرا لها، إلى الحفاظ على العسل من التلاعب والغش، وتطوير ورفع مستوى النحالين في الإنتاج، وتوصيل صوتهم ومتطلباتهم للجهات المختصة لتنفيذها، حيث يبلغ عمر الجمعية منذ تأسيسها 4 سنوات.
ويقول مقبول الطلحي رئيس الجمعية: «إننا نعمل على رفع جودة إنتاج العسل باستبعاد المغشوش منه من خلال تصنيف النحالين، والمطالبة بحقوقهم، حيث إن الجمعية تتعاون مع وزارة الزراعة للرفع من مستوى صناعة النحل والنهوض به، بما يخدم النحالين، ويجعلهم يتخذون القرار بشكل جماعي».
وتبذل الجمعية جهودا في جمع النحالين، حيث تشير إلى وجود 60 نحالا لديها من مختلف مناطق المملكة، وتهدف لتعريف الناس بالنحل وكمياته وأنواعه.
وتتسبب قلة الأمطار وشدة البرد والرياح العاتية بأضرار على النحالين، وتقلل من إنتاجهم، حيث إن تلك العوامل ترفع أسعار النحل ليصل لأسعار عالية، ثم يقل عندما تتزايد الكميات من العسل بالأسواق ويعتدل المناخ وتكثر كميات الأمطار.
يشار إلى أن العسل البري هو أكثر أنواع العسل توافدا على الأسواق ومفضلا، كما يقول النحالون، للمستهلك السعودي بالأخص، والخليجي بشكل عام، بكل أنواعه، من الطلح والسدر والسمر، حيث تصل قيمته بالأسواق السعودية إلى نحو 400 ريال.
http://www.aawsat.com/details.asp?section=54&article=726469&issueno=12570#.UX7GEaIvnKg

26‏/04‏/2013

20 ألف خلية- بدء موسم قطف العسل في قطاع غزة

عشرون ألف خلية في قطاع غزة تم اليوم بدء قطف إنتاجها من العسل لهذا العام، حيث يعتبر فصل الربيع الموسم الجيد لعملية القطف، مئات من المزارعين توجهوا منذ الصباح لإتمام هذه العملية.
وكيل وزارة الزراعة المقالة بالحكومة المقالة م. زياد حمادة قال لـ معا إن المزارعين والمربين يعتمدون على هذا الموسم في قطف المنتج الذي يعود عليهم بأرباح مادية.
وبين حمادة أن الموسم الذي بدأ اليوم قد تصل كمية إنتاجه لعسل النحل 200 طن، مبيناً أنه في حالة الاحتياج يتم التعويض باستيراد كميات من الخارج تحت مراقبة وزارة الزراعة.

وقال: "نحن نعاني معاناة شديدة من قلة مراعي النحل التي تقوم بالتغذية وهي أشجار الحمضيات التي تعتبر المصدر الرئيس للتغذية".
وأشار حمادة إلى أن الوزارة تقوم في المراحل الحالية والقادمة بزراعة كثير من المراعي مثل أشجار الكينيا القزمية التي تعطي أزهار كثيرة وتقوم بتغذية جزء كبير من النحل، مشيراً إلى أن هناك شجرة المورنقا التي يتم دراسة إدخالها لقطاع غزة للاعتماد عليها بشكل رئيس في تغذية النحل.
طاهر أبو حمد مهندس في الإدارة العامة للإنتاج الحيواني في وزارة الزراعة المقالة بين لـ معا أن المزارعين يقومون في بعض الأوقات بوضع الخلايا بالقرب من خط الحدود بين غزة واسرائيل ويقوم النحل باختراق الخط والتغذية من الداخل ثم يعود الى خلاياه.
وأكد أن إنتاج غزة سنوياً من العسل يصل إلى 200 طن, مبيناً أن فصل الربيع يتمتع بوجود الأزهار الكثيرة التي يحتاج النحل إليها وتعتبر تغذية بالنسبة له.
وبين أبو حمد أن ما يقارب 500 مزارع يملكون 20 ألف خلية نحل في مزارع مختلفة في محافظات القطاع, يقومون بتربية النحل لإنتاج هذه الكميات ولكنها لا تكفي لتلبية حاجة السكان, مبيناً أن الخلية الواحدة تنتج من 10 إلى 20 كيلو من العسل. 
وأكد أبو حمد أن الوزارة تقوم بالإشراف الفني على المزارعين من خلال الزيارات الميدانية، وتوجيه الإرشادات لهم والتعرف على مشاكلهم، وتوفير الخدمات المطلوبة والإشراف على الجمعيات التي تساعد مربي النحل.
عماد غزال رئيس الجمعية التعاونية لمربي النحل في قطاع غزة أشار إلى أن إنتاج العسل تراجع عن السنوات الماضية بسبب تقلص مساحات الأراضي المزروعة بالحمضيات والتي يعتمد عليها النحل، وقيام الاحتلال بعمليات التجريف، بالإضافة إلى ارتفاع نسبة الملوحة في مياه قطاع غزة والذي يؤثر على جودة الأشجار.
وأوضح غزال أن إنتاج الخلية الواحدة في السابق كان يصل إلى 25 كيلو ولكن بسبب التراجع وصل إلى 10 كيلو.

http://www.maannews.net/arb/ViewDetails.aspx?ID=588596

تحديات وفرص صمود العسل الغزي أمام المستورد


بدأت تربية النحل في قطاع غزة، تستعيد عافيتها خلال السنوات الأخيرة، جراء استقرار الوضع العام، وما نتج عنه من امكانية وضع خلايا النحل في مناطق قريبة من الحدود مع إسرائيل، فضلا عن إعادة تشجير مساحات واسعة من الأراضي التي جرفها الاحتلال، ما ساهم في انتعاش تربية النحل بصورة كبيرة.
ولا تزال كميات العسل التي تنتج في غزة، دون تغطية احتياجات السوق المحلي، ما يدفع الجهات الحكومية بالسماح بإستيراد كميات من العسل المصري عبر الأنفاق، الأمر الذي يدخل العسل الفلسطيني في منافسة غير متكافئة، لا سيما أن أسعار العسل المستورد عبر الانفاق تنخفض إلى أقل من النصف مقارنة بالعسل المنتج في القطاع.
ويشكو رئيس الجمعية التعاونية لمربي النحل في غزة، عماد غزال، من ضعف الرعاية والدعم الحكومي، مقارنة بقطاعات أخرى كالصيد البحري، ويعتبر المنافسة الكبيرة التي يواجها مربو النحل تتمثل في السماح بإدخال العسل عبر الأنفاق والمعابر، ما يساهم في خفض سعر المنتج المحلي بصورة كبيرة، وبما لا يغطي (في أحيان كثيرة)، تكاليف الإنتاج.
واوضح غزال في حديث لـ القدس دوت كوم، أن سعر العسل المحلي، يبلغ نحو 65 شيكلا للكيلوغرام الواحد، وذلك مقابل حوالي 25 شيكل هو سعر العسل المستورد عبر الانفاق، ما يؤثر على شراء العسل المنتج محلياً، رغم ارتفاع جودته مقارنة بغيره.
وقال انه يتوقع حدوث "كارثة" قد تلحق بمربي النحل في قطاع غزة، إذا ما تصاعدت عمليات إستيراد العسل عبر الأنفاق أو المعابر، خاصة مع غياب الدعم الحقيقي، وارتفاع أسعار العلاجات، مشيرا الى انه "من الأولى بوزارة الزراعة، تشجيع المنتج المحلي ودعمه وتسهيل عملية تطوير قطاع تربية النحل، لتوفير الكميات التي يحتاجها السوق، بما يوفر فرص عمل جديدة، ويضمن توفير منتج ملائم صحياً، ويخضع لعمليات فحص مستمرة للجودة والمكونات، بخلاف الأعسال المهربة" حسب قوله.
انتاج العسل في غزة وتحديات المنافسة
انتاج العسل في غزة وتحديات المنافسة
وكانت وزارة الزراعة في الحكومة المقالة في غزة، افتتحت بالتعاون مع جمعية مربي النحل، قبل ايام، موسم جني العسل في قطاع غزة، حيث وصف الموسم من قبل الجميع بـ"المبشر"، من حيث كميات الإنتاج والجودة، وإمكانية التوسع وطرح بدائل تطويرية جديدة.
وفي المقابل، يقول زياد حمادة، وكيل وزارة الزراعة المساعد للموارد الطبيعية في غزة، أن "موسم جني العسل يعتبر مناسباً وجيداً هذا العام، ويتوقع إنتاج أكثر من 200 طن من العسل، في القطاع".
واشار حمادة في حديث لـ القدس دوت كوم، إلى أن السماح بإدخال العسل من خارج القطاع، ناتج عن عدم تغطية العسل الغزي لحاجات السوق المتزايدة، وبالتالي لا توجد بدائل أخرى، غير توفير العسل من الخارج، وبأسعار أقل من المنتج الغزي لتتناسب مع الأوضاع الاقتصادية الراهنة.
ويعمل في قطاع غزة نحو 400 من مربي النحل، يمتلكون 20 ألف خلية، يتراوح متوسط إنتاج الواحدة منها 10 كغم، ويزيد إنتاجها عن 200 طن، وهي كمية توفر نصف احتياجات الغزيين من العسل تقريباً، ما يعني أن كمية مماثلة يسمح باستيرادها من الخارج.
واوضح حمادة، أن وزاراته تعمل بشكل جاد على تطوير قطاع تربية النحل وزيادة انتاجيته، عن طريق توفير مصادر غذاء جديدة للنحل، إذ تقوم الوزارة بزراعة أعداد كبيرة من أشجار "الكينيا القزيمة" التي تنتج الأزهار المساعدة في عملية التغذية، مؤكداً أن العمل يسير باتجاه دراسة إمكانية زراعة نباتات أخرى، توفر كميات كبيرة من الزهور التي يتغذى عليها النحل مثل "المورينجة".

زراعة رام الله والبيرة تعقد دورة تدريبية حول تربية وزراعة ملكات النحل

- شرعت مديرية زراعة رام الله والبيرة اليوم بعقد دورة تدريبية متخصصة حول تربية وزراعة الملكات في قاعة نادي بلدية بيتونيا وذلك بتمويل من المنظمة العربية للتنمية الزراعية.
ويشارك في هذه الدورة 21 متدربا ومتدربه من مربى النحل في المحافظة ويشرف على هذه الدوره متخصصون في مجال تربية النحل .
وقام المهندس سمير سمارة مدير زراعة رام الله والبيرة بافتتاح هذه الدوره حيث أكد أن هذا النشاط يأتي ضمن خطة وسياسة المديرية الهادفة الى تطوير وتنمية قدرات مربى النحل في المحافظة واعداد مربيين متدربين قادرين على انتاج ملكات محسنة عالية الانتاجية الأمر الذي يؤثر ايجابيا على زيادة الانتاجية وتحسين المستوى الاقتصادي للمربين وهنا دعا المشاركين الى ضرورة الاستفادة القصوى من هذه الدورة .
وباشر المهندس صالح الأزهري رئيس شعبة النحل في المديرية باعطاء الدورة التي تستمر لمدة ثلاثة أيام نظري ويومين عملي.
ويشمل الجانب النظري على سلالات النحل، التطور الفسيولوجي للحشرة، عملية تلقيح الملكة، انتاج الغذاء الملكي وادخال الملكات المحسنة.
وكذلك أكمل حديثه عن شروط زراعة الملكات ،وأدوات زراعة الملكات وطرق زراعة الملكات واعداد الطرود لادخال الملكات المحسنه.
http://www.maannews.net/arb/ViewDetails.aspx?ID=587818

النحل.. الثروة الكبرى المهدرة.. في أمريكا أمن قومي.. وفي مصر مظوم


رغم أن القرآن الكريم تكلم عن مزايا النحل، إلا أن الذي انتبه إليه واستفاد منه الغرب، سواء فى الناحية العلاجية أو التجارية، كما استخدم النحل كملقحات طبيعية للنباتات، واعتبره جزءًا من الأمن القومى.
من هذا المنطلق حاولنا فى هذا التحقيق رصد أهمية النحل بالنسبة للنحالين والمجتمع، وتعرفنا على العوائق التى تقف أمام هذه الصناعة.
عن أسباب التدهور يحدثنا الباحث ناصر محمدين حامد باحث بمعهد بحوث وقاية النباتات التابع لمركز البحوث الزراعية قائلاً "تعد تربية النحل عملية سهلة وصعبة فى آن واحد؛ فعلى الرغم من أهمية النحل وتعدد مجالات الاستفادة منه وجلب مكاسب مالية كثيرة، إلا أن صناعة النحل فى مصر تعانى من الإهمال الشديد، سواء من المزارعين أو النحالين أنفسهم، فجهل النحالين باستخدامهم مبيدات غير آمنة يؤذى النحل ويؤثر على المنتجات، وذلك لمجرد قلة تكلفة المبيدات، أو لأنه سمع كثيرًا عنها من أصحاب المناحل الأخرى.
هذا بالإضافة إلى عدم معرفة النحال بكيفية الاستفادة من منتجات النحل بطرق صحيحة، كما أن النحال ليس عنده خبرة فى شيء غير إنتاج العسل رغم أن النحل ينتج الكثير من المنتجات الأخرى، ومن أهم أسباب تدهور صناعة النحل عدم قدرة النحال على فهم سلوك النحل وخوفه من لسعه.
ويضيف "من أخطر التحديات التى تواجه الصناعة النحلية فى مصر وتجعل المواطنين يعزفون عن شرائه الغش التجارى لمنتجات النحل"، مشيرًا إلى أن قسم بحوث النحل يقوم بالتدريب على أسلوب التعامل مع النحل بالمجان.
ويواصل حامد أسباب التدهور لصناعة النحل قائلاً "العشوائية فى علاج النحل بالإضافة إلى تعرض النحل إلى المياه الملوثة والمصارف والمجارى، كل هذه تسبب أمراضًا كثيرة للنحل كأمراض بكتريا الأمعاء والفطريات وأمراض الجهاز الهضمى".
ويختتم "بصفة عامة كل ما فى البيئة المصرية ضد النحل، والنحل فى مصر مظلوم".
ويضيف محمد سمير محمد يونس، باحث بقسم بحوث النحل بمعهد بحوث وقاية النباتات التابع لمركز البحوث الزراعية، قائلاً "دور الإرشاد الزراعى انتهى، فقديمًا عند الرغبة فى رش مزرعة معينة بالمبيدات الكيميائية، كان يتم إخبار النحالين بموعد الرش؛ لكى يأخذ كل نحال احتياطاته، أما حاليًّا فأصحاب المزارع والحقول لا يعنيهم النحل فى شيء، وبالتالى يتم الرش دون إخبار الناحلين؛ مما يتسبب فى فقدان كمية كبيرة من النحل".

لماذا نهتم بالنحل؟ وماذا سيعود علينا من إنشاء المناحل؟
يقول د. عمرو أحمد طه باحث بقسم بحوث النحل بمعهد بحوث وقاية النباتات التابع لمركز البحوث الزراعية "للنحل ومنتجاته فوائد واستخدامات عديدة، وفى مجالات مختلفة، منها:
أن النحل مشروع استثمارى، فمن مميزات العمل فى مجال تربية النحل أنه يمكنك الاستفادة من جميع منتجاته وبيعها بأسعار مجزية، فعلى سبيل المثال يتراوح سعر الجرام الواحد من سم النحل بين 400 و500 جنيه، وبالنسبة لسعر الشمع فإن ثمن العلبة يصل بالأساس إلى 50 جنيهًا، هذا بالإضافة إلى إنتاج غذاء الملكات، والذي يباع حاليًّا بسعر الجرام 5 جنيهات، أما الصمغ فيتراوح سعر الجرام منه بين 3-5 جنيه وغيرها من المنتجات".
ويضيف "كما أن النحل مشروع علاجى، فالنحل يحتوى على العديد من المنتجات العلاجية، بدءًا من اليرقات، وصولاً إلى العسل، وفيه شفاء من غالبية الأمراض، وفى الخارج تتم الاستفادة من جميع منتجات النحل، حتى هواء الخلية يستخدم فى علاج الأمراض الصدرية، هذا بجانب أن لسع النحل يزيد من كفاءة المناعة، وكذلك الصمغ، ولكن فى مصر يقتصر الأمر على منتجات النحل التقليدية".
ويلفت إلى أن "العاملين فى مجال تربية النحل لا يعانون من أى أمراض سوى آلام الظهر؛ وذلك بسبب كثرة رفع وحمل الطرود؛ مما يثبت أن منتجات النحل قادرة على حماية الإنسان من غالبية الأمراض".
أما عن استخدام النحل فى تلقيح النباتات وزيادة إنتاج المحاصيل الزراعية، فيقول ناصر محمدين "تنتقل النحلة من زهرة إلى أخرى وهى تحمل حبوب اللقاح؛ مما يسهم فى زيادة إنتاج المحاصيل الزراعية؛ ولهذا السبب يعد النحل فى الدول المتقدمة جزءًا من الأمن القومى، خاصة أنه يتم الاعتماد عليه كأحد وسائل زيادة الإنتاج الطبيعية. هذا بالإضافة إلى أنه منتج فى حد ذاته؛ وذلك لأن إنتاج طرود النحل والسلالات القوية وملكات ذات مواصفات قياسيه يباع بأسعار جيدة".

ما المطلوب للنهوض بالنحل؟
يقول ناصر محمدين فى هذا الشأن "توفير المراعى المناسبة لتغذية النحل والعمال المدربة على إنتاج الملكات وتربية النحل وتوفير الإمكانات لتحسين السلالات، وتوفير خلايا بأعداد كبيرة، وتوفير أجهزة معملية وجهاز تلقيح صناعى عالى الكفاءة لإنتاج سلالات نقية وتلقيح صناعى لمدة لا تقل عن سنتين حتى نتوصل إلى الملكة المنتخبة، والاتجاه نحو استخدام مواد آمنة لعلاج الأمراض والآفات التى تهاجم النحل".
ويضيف "كما يجب توفير مراعٍ بمساحات مناسبة؛ ليتغذى عليها النحل، ونظرًا لقلة المراعي نلجأ فى بعض الأحيان إلى استخدام البدائل الصناعية فى تغذية النحل، وتتكون من مواد كربوهيدراتية وبدائل بروتينية لحبوب اللقاح، وبالتأكيد فإن تغذية النحل على المراعى الطبيعية أفضل من البدائل الصناعية؛ لذلك ننصح بإقامة المناحل فى الأماكن الزراعية".

كيف تبنى منحلاً جيدًا؟
يقول ناصر "يجب أن تقام المناحل بعيدًا عن التجمعات السكنية ومزارع الدواجن والمواشى، وهناك أزهار تزيد من حبوب اللقاح، مثل الفول والذرة والبسلة، وغيرها من المحاصيل".                                                                                                  










«عسل النحل» الأفضل لعلاج الخلل الفسيولوجى بوظائف الكبد

أكدت دراسة علمية للباحث نصر نسيم زهران فى مجال التغذية وعلوم الأطعمة بكلية الاقتصاد المنزلىبجامعة المنوفية حول تأثير عسل النحل وبعض الأعشاب لعلاج الخلل الفسيولوجى بوظائف الكبد.
وأكدت الدراسة أن 80% من سكان العالم بحسب تقديرات منظمة الصحة العالمية يعتمدون فى العلاج على الطرق التقليدية باستخدام النبات الطبى بكامله أو جزء منه وانتهت الدراسة إلى أن عسل النحل هو الأفضل لعلاج ذلك الخلل.
http://www.vetogate.com/287822#.UXtXoqIvnKg

غزة: معركة مع النحل لقطف العسل


أخرج النحال إيهاب السلطان صاحب البزة البيضاء حاملا خشبيا من بيت النحل يفيض عسلا والطنين يتعالى داخل المزرعة في صباح يوم ربيعي مفعم بالحيوية، وقال مبتسما: "كل عام وأنتم بخير.. اليوم نجني العسل"، وذلك إيذانا ببدء موسم القطف.
ودخل السلطان مزرعته الواقعة وسط مدينة غزة برفقة مراسل "الرسالة" متحمسا، فراح ينفث محتوى آلة دخان داخل بيت النحل لتساعده في "تطفيشه" حتى يتمكن من إخراج ألواح الشمع الملبدة بالعسل الناصع.
ويقول وهو ممسك باللوح: "مربو النحل يعانون تراجع إنتاجه، ولكننا نرى أن هذا الموسم أفضل من سابقه".
وبالقدر الذي تبدو فيه أجواء قطف العسل في غزة جميلة، فإنها تنطوي على خطورة بالغة، لذلك حرص السلطان على ارتداء بدلة النحل (آفارول) وقفازات سميكة وقناع شبكي لتجنب لسعات النحل الذي بدى يتفاعل شيئا فشيئا في الهواء كجيش يحارب عدوا احتل أرضه.
وقطف مربو النحل في غزة مزارعهم الثلاثاء الماضي وسط تمثيل حكومي رسمي وإعلامي، ومراقبة أعين ربات البيوت اللواتي أخذن يرمقن النحال من النوافذ.
ولم يستطع السلطان أن يقدر كمية العسل التي أنتجتها خلاياه العشرون، ولكنه قال إن معدل الإنتاج تراجع في السنوات الأخيرة بفعل قصف (إسرائيل) مزارع الحمضيات التي تقام فيها المناحل.
ويحظى العسل الغزي بسمعة طيبة لخلو معظم الكمية المنتجة والمقدرة بـ"220 طنا" من المواد الدخيلة كالسكر.
وحتى يثبت نقاء عسله نقل السلطان حاملات الشمع والعسل إلى مخزن مقام أمام المزرعة، وأخذ يمشط الحامل بمشط معدني ليعزل طبقة الشمع عن العسل، ثم انتقل إلى ماكنة كالبرميل يصطلح عليها بـ"الفرازة" تنفذ مهمة "طرد" العسل من الحاملات الخشبية بصورة مركزية ليتدفق بعدها العسل من الصنبور ناصعا كالشمس.
النحال زاد سرعة "الفرازة" ليزداد التدفق غزارة، ثم باشر تعبئة العسل في العلب تمهيدا لنقله إلى الزبائن الذين حجزوا كمياتهم في وقت سابق خاصة أن الكميات التي ينتجها القطاع تعتبر محدودة ولا تغطي حاجة السكان، وفق قول مربي النحل.
ويتوجس الغزيون من شراء العسل من المتاجر أو المحلات العامة خوفا من إمكانية غشه وخلطه بالمواد الدخيلة عبر عملية "الطبخ".
وبحضور وكلاء وزارة الزراعة الذين كانوا في افتتاح موسم قطف العسل، فإن عماد غزال رئيس الجمعية التعاونية لمربي النحل وجه لوما إلى الجهات الرسمية لتقصيرها في محاربة العسل المغشوش المستورد عبر "الأنفاق"، "أو الذي يهرب عبر معبر رفح البري".
وبعد أن خلع غزال بزته الفضفاضة، قال: "نطالب بمنع استيراد العسل من الخارج، وذلك من أجل تسويق المنتج المحلي الذي يعتبر غالي الثمن مقارنة مع المستورد"، مشيرا إلى أن النحالين يواجهون مشكلة كبيرة في إقامة مزارعهم بفعل اقتلاع جزء كبير من الأشجار بفعل الاحتلال وتجريفه الأراضي الزراعية، "أو نتيجة الزحف العمراني".
والعسل بالنسبة لغزال هو مصدر الرزق الأساسي لمن يمتهن تربية النحل، وأشار إلى أن المزارعين يكافحون بكل الوسائل للحفاظ على هذه المهنة الموروثة، مبينا ضعف العائد المادي مقارنة مع الأعوام السابقة التي كانت تنتج فيها الخلية الواحدة أكثر من 15 كجم، في حين تقدر كمية إنتاج الخلية الآن بـ10 كيلوجرامات فقط.   
وبالعودة إلى صنبور الفرازة الذي لا يزال يتدفق منه العسل، فإن النحال يقف ملحا على الحاضرين أن يتذوقوا منتوجه، وبعد أن لعق كل منهم ملعقته بنهم أشادوا بطيب المذاق وحلواته.
وكيل وزارة الزراعة المساعد زياد حمادة دعا الله بزيادة الإنتاج وفرة وبركة، مقدما وعودا إلى من يربي النحل بأن تتخذ وزارته الإجراءات المناسبة للحؤول دون إدخال العسل المستورد إلى القطاع.
وأشار حمادة إلى أن المنتج من العسل الفلسطيني ينافس الدول المجاورة من حيث الجودة, "لأنه عسل طبيعي بامتياز"، لافتا إلى نية وزارته إقامة مختبر تحليل مادة العسل كي يجري التأكد من جودتها دون الاستعانة بمختبرات خارجية.
ويقطف عسل النحل مرتين في العام: الأولى في الربيع، والثانية في فصل الصيف، ولكن الأول يعتبر أكثر جودة ووفره من الثاني لاعتماده الغذاء على النباتات، أما عسل الصيف فيتغذى النحل خلاله على السكر، ما ينعكس على حجم الإنتاج وجودته.
وتعرف الموسوعة الحرة على الإنترنت "ويكيبيديا" العسل بأنه مادة غذائية مهمة لجسم الإنسان وصحته، لأنه مضاد حيوي طبيعي ومقو لجسم الإنسان (يقوي جهاز المناعة الذي يتولى مقاومة الأمراض التي تهاجمه) فضلا على أن فوائد استخدامه منصوص عليها في القرآن الكريم.

مصممتا أزياء بريطانيتان تنضمان إلى حملة لإنقاذ النحل



لندن (رويترز) - انضمت مصممتا الأزياء البريطانيتان الشهيرتان فيفيان وستوود وكاثرين هامنيت إلى حملة نظمها مدافعون عن النحل أمام مجلسي البرلمان في لندن يوم الجمعة لحث الحكومة على دعم حظر اقترحه الاتحاد الأوروبي على استخدام مبيدات مضرة بالنحل.
وبريطانيا ضمن مجموعة من الدول تعيق محاولات لفرض حظر في أوروبا على استخدام مبيدات نيونيكوتينويد وهي الأكثر استخداما في العالم وتقول إن تأثيرها على النحل غير واضح.
ويجري تصويت في بروكسل يوم 29 ابريل نيسان حول حظر استخدام هذه المبيدات عند زراعة المحاصيل المزهرة.
وقالت هامنيت التي تدعو منذ عقود لحظر استخدام المبيدات الحشرية "أعتقد أن الحكومة البريطانية تنتحر سياسيا بعدم دعمها هذا الحظر."
وامتنعت بريطانيا وألمانيا وثلاث دول أخرى عن التصويت في وقت سابق من العام.

19‏/04‏/2013

تأسيس منحلنا الخاص



اليوم 19/4/2013 وعلى بركة الله وبتوفيق منه بدأنا والأخ أبو سلام (عبد الحسين المالكي ) بتأسيس نواة منحلنا الخاص